رد الجميل

بسم الله الرحمن الرحيم هذا الموضوع كُتب افادة عن هذا السؤال بكافة ص وره وأشكاله ألا وهو: س: لماذا تكتبين؟ ما الذي تمثله الكتابة بالنسبة إليك حقا؟  كيف ترين كتاباتك؟ لأخبرك أولا لك ما الذي سعيت أن أتخلص منه في كتاباتي: - 1. الفلسفة وادعاء الحكمة : استخدام الكثير منها، الحكمة لا تظهر هكذا من تلقاء نفسها عمال على بطال، الحكمة لها طرقها الظاهرة والمختصرة حقا. 2. الثرثرة : ما لها من داعي، أحيانا يكفي جملة، أو بعض من العناصر مختصرة، بالمقابل قد يوجد هناك موضوع بل سلسة مواضيع بدلا من نشر كتاب، ليس بالضرورة أن يظل هناك ما نحكي فيه، لا نحكي في المحكي. 3. كلام للكتابة فقط : هناك كلام منذ أن تراه تعرف أنه "معمول" للكتابة ليس إلا، نظريا لا عمليا، فقط لأجل أن يُكتب لا يُقرأ لكيلا يعمل به في الحياة. يفضل ألا تختار المواضيع المطولة على مواقع التواصل الاجتماعي إلا إذا كان أمر تفضله، أولي بالكتابة أن تكون موجزة ومحددة. خاصة أن هناك الكثيرون ممن يريدون الخبرة المستقاة في الخلاصة. 4. الكاتب ليس هو المنسق لما لا يمكنك قوله، بل هو من يظهر أنه لا بأس أن تقول ما لا تراه أهل للكتابة، لك

  بسم الله الرحمن الرحيم هذه بعض الأمور التي أردت توضيحها هنا عن عملية الكتابة وذلك على النحو التالي:- الغاية من الكتابة: عملي : إني أرى الكتابة بمثابة عمل ثابت لي، فإذا لم أكن أعمل أمر أو شأن من شئون الحياة اليومية، فأني أكتب هكذا ببساطة.  مواقف لابد من تسجيلها : قد تكون هذه المواقف تشابهت مع مواقف أخرى حدثت لأشخاص غيري، ويكون هذا السبب في أن يعرفوا أنهم ليسوا وحدهم في هذا العالم. تتمة المطالعة : عندما تطالع لابد أن تنفعل بما تطالع، وليس شرط حدوث هذا في كل ما تطالعه لكن يظل هناك الذي تريد قوله هنا جراء  هذه ال مطالعات. مكان الكتابة: الهدوء : هذا هو الأساس، كلما كان المكان أكثر هدوءا استدعى هذا الإلهام من أجل الكتابة، لكن ليس ذلك شرطا، فمن الممكن أحيانا أن يتسبب الضجيج بأن تخرج منه بموضوع للكتابة النور : الكتابة تتطلب نور لكي تقوم باجرائها لكن أحيانا يحيط الكتابة نفسه ببعض الظلام أو بعض الاضاءة الخافتة ليعيش الأجواء الخاصة بما يكتبه. الترتيب والنظام : ولكن كما أن الضجيج يكون  أحيانا  مطلب، من الممكن أن تتسبب الفوضى في استخراج أفكار قد لا تجدها في البيئة المنظمة. النظافة : هذا ش رط متمم