بسم الله الرحمن الرحيم لقد شاهدت فيلم يصنف علي أنه من أفلام الرعب ، يتحدث عن أم وابنتها يسافرن بالسيارة وفي مسيرهن يتعرض إطار السيارة إلي التخريب علي الطريق الصحراوي، تلعب الطفلة في الخارج ريثما تقوم أمها بتبديل الإطار فتتعرض الابنة للدغة ثعبان ويغمى عليها على الفور وتراها الأم فتحملها ولا تعرف إلي أين تذهب. وتنظر من حولها فتجد فجأة عربة معيشة كارافان لا تعرف من أين أتت لم تكن قد رأتها من قبل فتجري عليها وهي حاملة طفلتها، وتدخل باحثة عن أحد للنجدة، فتجد سيدة غامضة فتعتذر إليها لأنها اقتحمت منزلها عَنْوَة وتتداركها بالسبب عن تعرض ابنتها للدغ عندما كانت تصلح سيارتها فأخذتها منها وقالت لها اذهبي لإصلاح سيارتك ومن ثم سنتناقش سويا كيف ستدفعين الثمن لاحقا . لم تلتفت الأم لكلام السيدة ولم تلق له بالا، بل قامت على الفور بتبديل إطار السيارة وذهبت بها إلى عربة السيدة فلم تجد أي أحد ووجدت ابنتها نائمة على السرير وقد شُفيت من آثار السم وكأنها لم تتعرض له مطلقا، فأخذتها الأم وذهبت بها مسرعة إلى المستشفى وهناك قال لها الطبيب ...
جوة قلب كل واحد مننا جِميل فاكره ومش ناسيه وشايلة جواه ومستني اليوم اللي يقوم فيه بـ رد الجِميل