بـسـم الـلـه الـرحـمـن الـرحـيـم ها نحن ذا في الأيام الأخيرة من شهر رمضان الكريم أهم الأي ا م ليس لأنها أيام العتق من النيران فكما وضحنا من قبل أن المفسرين تحدثوا عن أن (لله) كل يوم من أيام الشهر الفضيل عتقاء من النار ذلك فضل من المولى (ربنا) ذو الجلال والاكرام وليس أيام بعينها لكن لأن هذا الوقت الذي تثبت النفس فيه وتستمر على ما بدأته أو أن يكون فتُرت همتُها ولم تعد تهتم بالأمر وهذا اختبار هام يتم فيه اكتشاف من يستطيع الاستمرار في فعل الطاعات من أول يوم حتى أخر يوم بل تزداد بمرور الوقت فالحماس يكون سيد الموقف أول الوقت لذا يجب أن يكون الثبات على الطاعة بل والاستزادة من القيام بها هو سيد الموقف الآن (ربنا) يوجـه لـنـا الخير والرشاد آمين
جوة قلب كل واحد مننا جِميل فاكره ومش ناسيه وشايلة جواه ومستني اليوم اللي يقوم فيه بـ رد الجِميل