التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الافتراضي

الروابط التشعبية

  بسم الله الرحمن الرحيم    أن يكون هناك رابط تشعبي داخلي في موضوع ما بـ اسم، عنوان، كلمة، من الممكن أن تكون كلمة واحدة أو أكثر، ولأن الكلمة مكونة من مجموعة حروف حتى إن للحرف الواحد نصيب من ذلك، بمجرد أن تتجمع الحروف معاً قبل أن تكون كلمة ثم تصبح كذلك فتكون رابط، وبالضغط عليه ينقلك لموضوع أخر حتى وأنت في الموضوع الأول، فإما أن ترجع فورا إلى ما بدأت، أو ألا تبقي في هذا المحل طويلا، بل عندها تنقلك من رابط لرابط ومن محتوي لغيره دون توقف حتى تتعب وتمل وقد تكون لم تقرأ أو استخرجت شيء يذكر .    هذه هي وظيفتها ، كلمة مضيئة تظنها عادية، ولكن تحتها خط وبلون مختلف والمقصد هو تنوع وتعدد مصادر المعلومات المقدمة إليك لكن سوء استخدامها قد يؤدي إلى تشتت الفكر وضياع الوقت والجهد، وللحق أنه مالم تضغط عليها تظل مجرد كلمة مكتوبة لا أكثر لكن إذا ما ضغطت أصبحت عالم أخر .    تضيف المواقع المختلفة تلك الروابط بغرض زيادة نسب المشاهدة لمشاركاتها، فكلما تم التنقل بين المقالات والبقاء لفترة طويلة من أجل تصفح محتواها يعد هذا علامة علي أن ذلك الموقع أو المدونة جاذب للقراء،...

منقول ...

بسم الله الرحمن الرحيم       أفكار كثيرة تعجبنا ونحب أن نشاركها مع الناس من أصدقائنا ومتابعينا في صفحاتنا الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، هي ليست بالضرورة أن تكون أراء شخصية لكنها أكثر ما تعبر عما في نفوسنا، هذا الذي كتب، عرف أن يعبر عن مشاعرنا خير التعبير وعندما نشارك هذه المنشورات مع الغير، نريد حينئذ أن نعرفهم باهتمامنا والتفضيلات الخاصة بنا.        صحيح أن الأمر فيه منفعة لكلا الطرفين،  يريد  الكاتب أن يصل منشوراته لأكبر عدد من القراء من الممكن أن يصل إليهم حتى يحقق المنفعة المرجوة منه، والذي رأي في هذا المنشور اللغة التي تعبر عن أفكاره وإن لم يجيد التعبير، هو يريد أن يقول هذا هو رأيي بالضبط.        أمر آخر، هناك فرق بين المشاركة للمنشور وبين أن ننقل المنشور كما هو ثم نكتب في آخره كلمة (منقول) هكذا بين القوسين، في المرة الأولي يكون معروف من هو الكاتب صاحب المنشور بل وبالضغط على اسمه يمكن أن تحصل على المنشور كاملا وعلى غيره من المنشورات التي قد تنال إعجابك أيضا، ويجعل القارئ يعرف الكثير عن الكاتب وربما ي...

اسم مستعار

أن تعرف نفسك باسمك المستعار بسم الله الرحمن الرحيم مع انتشار استخدام شبكات الانترنت في العالم وبخاصة  مواقع التواصل الاجتماعي ، حيث أنها تمكن المستخدمين  من تداول ومشاركة الصور والفيديو والمعلومات المختلفة فيما بينهم،   أصبح  مؤخرا الكثي ر  من الأفراد  يستخدم ون  أسماء مستعارة على حساباتهم الشخصية ، هناك من يختار اسم يعبر عن عمله، أو عن أسماء أطفاله، عن وصف لشخصيته، عن حالته النفسية، وهناك من يختار اسمه كما هو. الاسم المستعا ر هو اسم وهمي يستخدمه شخص ما (أو في بعض الأحيان مجموعة من الأشخاص) بغرض إخفاء هويته الحقيقية، وذلك لخوفه من التعرض للاعتداء من قبل الآخرين الذين لا يتفقون معه في الرأي. يستخدم معظم حاملي الأسماء المستعارة أسماء مستعارة لأنهم يرغبون في عدم الكشف عن هويتهم، ولكن يصعب تحقيق إخفاء الهوية وغالبًا ما تكون محفوفة بالمسائل القانونية. ( ويكيبيديا ) كما أنه  يُعرف في ( المعجم ) بأنه اِسْمٌ غَيْرُ الاسْمِ الْحَقِيقِيِّ يُسَمَّى بِهِ الشَّخْصُ. يُفَضِّلُ بَعْضُ الكُتَّابِ نَشْرَ كِتَابَاتِهِمْ بِأَسْمَاءٍ مُسْتَعَارَةٍ . فقد ك...

العالم الافتراضي

  بسم الله الرحمن الرحيم كلنا نعيش في عالم افتراضي ولكن هذا الأمر يحدث باختيارنا وبوعي منا بإرادتنا، وذلك ليس استغناء عن العالم الواقعي على العكس، بل لأننا نريد امتلاك كل شئ من حولنا ونرغب في أخذ أفضل ما في هذين العالمين ونترك السئ وهذا ليس بأمر مستغرب إن كنت بحق تجيد فعل ذلك وتنتقي اختيار كلماتك وألفاظك وتعرف كيف تستفيد من هذا الكم الهائل من المعلومات دون أن تنقلب الأمور عليك. فعليك أن تكون أمين مع نفسك وصادق فيما تقوله وإلا من الأفضل لك ألا تقوله. فمن حقك أن تظهر أفضل ما فيك لمن حولك ولكن ليس علي حساب الصدق الذاتي وإلا سوف تدفع ثمن كذباتك لباقي عمرك في كلا العالمين، ولن يغير الأمر منه شئ. كن أنت كما أنت في الحقيقة ولا تعبأ بما قد يقولوه عنك الآخرون لأنك يوم تعصف العواصف بهذا العالم ستجد نفسك كما أنت بل سيكون فخر كبير لك أنك حافظت على خامتك الأصيلة كما هي. ليس حقيقيا أن من فشل في العالم الواقعي هو من يأتي للعالم الافتراضي ليثبت وجوده، في نظري أنه حتى إن حصل هذا فعلا فلن يسمي ذلك نجاح بالنسبة لهذا الشخص بل سيعد فشل كبير لأنه سوف يشعر بأنه يتآكل ...

زر "نشر"

بسم الله الرحمن الرحيم يحدث الكثير من مراحل ا لكتابة و التي تشتمل على عدد من الخطوات  حتى يصبح الموضوع جاهزا قبل الضغط على زر "نشر":- المرحلة الأولى - بداية تكوين موضوع بالمدونة: والتي تشتمل على عدة خطوات هي كالآتي: البحث عن فكرة موضوع ووضع عنوان لها. تحديد المعلومات المراد الكت ا بة عنها بالموضوع. كيفية وضع سياق الموضوع من الأول إلى الآخر. قرار الاستعانة بدراسات وأبحاث معينة التي تخدم الموضوع. وكذلك الآيات من القرآن الكريم والأحاديث الشريفة للرسول "صلى الله عليه وسلم". المرحلة الثانية - بلورة الموضوع : بداية من الاسترسال في الكتابة دون توقف حتى لا ينقطع خيط الإلهام، ثم بعد الإنتهاء من تلك الخطوة تبدأ مرحلة مراجعة ما كتبت من حيث الأخطاء الإملائية ونحوه، واتخاذ قرار الإبقاء على كتابة الموضوع باللهجة العامية أما باللغة العربية. المرحلة الثالثة - التنسيق والصورة النهائية للموضوع:  هناك موضوعات لا تمر فيها بتلك المرحلة إلا لفترة بسيطة لا لشئ إلا للتأكد من أنك قلت ما أردت قوله وأنتهي الأمر، ف...