التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الصفحات

صفحتك الشخصية

بسم الله الرحمن الرحيم صفحتك الشخصية ليست بيتك بل هي تشبه المحل يستطيع  أي حد  أن يدخله لكن لا يقدر أن يجلس فيه إلا بموافقتك لكن بالنسبة للبيت أنت يمكنك أن تمنع دخول أحدهم من على الباب إلا باختيارك وأي كان السبب يحق لك فعل ذلك وبدلائل من الأديان أيضا. لذلك لا تقل لي هي صفحتي الشخصية وأنا حر في أن أفعل فيها ما أشاء، طالما أعطيت نفسك حق الحرية وجب عليك إعطاء نفس الحق للآخرين، وللحق لم أفهم يوما أولئك الناس الذين يريدون مشاركة الآخرين و المعروفون هنا بأنهم كل من يستطيع مشاهدة المنشورات سواء من الأصدقاء أو غيرهم، من يمتلك الأخلاق أم من ضيعها في مكان ما، ثم يأتوا بكل جرأة ليغضبوا إذا ما تجرأ أحد عليهم. من الطبيعي أن يكون هناك حدود مسموح فيها بالتعامل الحسن بين الناس ، لكن السؤال هو هل يتم تطبيق هذه الحدود بشكل فعال على مواقع التواصل الاجتماعي؟ هل تستطيع تلك المواقع منع شتم فرد للآخر؟ إذا كانت الإجابة بنعم وأنت يا من تنشر وتشارك يومياتك تعلم ذلك جيدا ومازالت تريد مشاركتها مع الآخرين إذن أنت تعلم ماذا تفعل تماما. ليس الهدف من حديثي تبرير الإساءة في حق الآخرين مطلقا، لكن م

صفحة جديدة

  بسم الله الرحمن الرحيم أنك تفتح صفحة جديدة ده شئ رائع، بس في ناس غايتها فتح صفحة جديدة كل شوية، كل ما تفتح صفحة وتلاقيها مش علي مزاجها تفتح غيرها، كل ما تقابل مشكلة في صفحتها القديمة تغيرها بصفحة ثانية جديدة، عارف الموضوع زي صفحات الانترنت اللي بتفتحها في المتصفح. المتصفح ميقدرش يمنعك تفتح صفحة جديدة ولا يوقفك في العدد علي الأقل لحد معين لكن بعد ما تفتح صفحات جديدة لابد أنك تتعامل معها. بس المرة دي حيكون الموضوع مختلف وبشروط أنه يا إما تقعد تتعامل مع كل صفحة وتشوف هل عايز تتطلع عليها أو محتاج شئ فيها علشان تخليها ولو مؤقتا أو تمسحها وفي الحالتين الموضوع سيكون مجهد جدا. لأنه سهل جدا تفتح صفحة جديدة لكن مش سهل تقفلها خصوصا لو اتملت بالبيانات والمعلومات لأن ده معناه إنها مبقتش جديدة. بس عارف إيه مين اللي قال أن الصفحة الجديدة بتكون دايما جميلة؟ ده غير إن الصفحة الجديدة مسيرها تبقي قديمة وقتها هتتعامل معاها إزاي. ممكن تقرر أنك تقفل كل الصفحات الجديدة مرة واحدة، أنك تقفل المتصفح منبع الصفحات بس ساعتها ستواجهك عدة أسئلة: ليه عاملت كده؟ وإيه اللي انتفعت به؟ والأهم