بسم الله الرحمن الرحيم إن غاية كل إنسان في هذه الدنيا أن تكون نفسه نفس مطمئنة، هذا مطلب عزيز في ال حياة ومع ذلك لا يحصل عليه إلا أناس بعينهم، في كتاب (الله) القرآن الكريم تحدث "ربنا" سبحانه وتعالي في محكم تنزيله في آياته عن النفس وأنواعها، أمور من علوها وقيمتها لم يكن هناك بد إلا وتسجيلها هنا على النحو التالي: النفس سواها (ربنا) عز وجل لأداء مهمتها بإتمام قال تعالى (وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا * قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا * وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا) [ سورة الشمس: الآيات من (7-10) ] . النفس في القرآن الكريم عدة أنواع، أكثرها معرفة هي أنها ثلاثة أنواع، النفس الأمارة بالسوء، و النفس اللوامة لكيلا تفعل المعصية، النفس المطمئنة و هي أعلى درجات النفس . كل نفس لها الملكين رقيب وعتيد ليسجل كافة أعمالها. ( مَّا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ) [ سورة ق: آية (18) ] . ك...
جوة قلب كل واحد مننا جِميل فاكره ومش ناسيه وشايلة جواه ومستني اليوم اللي يقوم فيه بـ رد الجِميل