التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الأضحى

تهنئة عيد الأضحى المبارك 2021

  بسم الله الرحمن الرحيم  كل عام وأنتم بخير بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك  أعاده الله علينا بالخير واليمن والبركات  وجعله دوما فرصة التواد والرحمة بين أمة محمد أجمعين وأن نلقي فيه البهجة والسرور وأن يلقانا (الله) عز وجل نضرة وسرورا وهو عنا راض  اللهم آمين يارب العالمين رابط العناوين السابقة:- تهنئة عيد الأضحى المبارك 2019 تهنئة بعيد الأضحي المبارك 2020

تهنئة بعيد الأضحي المبارك 2020

بسم الله الرحمن الرحيم كل عام و أنتم بخير  أهنئ كل من يقرأ تلك الكلمات وجميع الأمة الإسلامية في كل مكان بمناسبة عيد الأضحى  المبارك أعاده (الله) علينا بالخير واليمن والبركات تلك المقدمة التي لا أستسيغها وذلك لأنني أشعر أننا جميعا نرددها دون أن نستشعرها بقلوبنا قبل أن تنطق بها ألسنتنا فهذا هو سر اختلافى  معها، ولكن تلك الكلمات لابد منها فإذا  كنت لا تجيد التعبير عن مشاعرك فلا يجب عليك التقليل ممن استطاع فعل ذلك ولو بكلمات رسمية منمقة. فلا أحد يريد أن يبدو كالببغاء يردد كلمات لا يشعر بها، وعن السبب الذي لا يجعله يفعل ذلك هو أنه يشعر بعدم قدرته على  قول كلماته الخاصة التي تنبع  من داخله وكلما كانت تلك الكلمات رسمية مرتبة كلما شعر بعجزه عن التعبير عما يجول في خاطره.     قد يبدو الأمر سهلا أو لا يستحق الاهتمام من الآخرين ولكننا في فترة عيد والعيد يعني الفرح بل عدة أفراح في حقيقة الأمر، فنحن مأمورين من قبل "الله" (عز وجل) أن نفرح وبخاصة في فترة الأعياد، ولكي تفرح من قلبك يجب أن تعبر الكلمات ال تي تخرج من فمك عن حقيقة مشاعرك .   ...

تهنئة عيد الأضحى المبارك 2019

  بسم الله الرحمن الرحيم   أهنئ كل من يقرأ تلك الكلمات وجميع الأمة الإسلامية في كل مكان بمناسبة عيد الأضحى المبارك، يارب يجعله عيد سعيد علينا جميعا، ونستطيع فيه ولو قليلا أن ننسي حزننا ونعمل علي استخراج الفرح من قلوبنا وإظهاره للنور، فلسنا مذنبين كوننا نريد أن نفرح، فالحزن يحدث كل يوم، وليس أمامنا إلا أن نعيش وعندما تقدم لنا فرصة أن نفرح علينا استغلالها دون تردد فهي تأتي من (الله) "جلاجلاله". بل نحن مأمورين من قبل " الله" (عز وجل) أن نفرح وبخاصة في فترة الأعياد، هل رأيت من قبل أن هناك من يأمرك والأمر "لله" وحده أن تفرح؟ في الغالب تأتي الأوامر ممن لا يحق لهم أن يأمروا وتكون بالعكس متسببة في الحزن للآخرين، وهذا دليل قوي علي ضرورة أن نفرح. من يعرفني من خلال متابعته لي في الموضوعات السابقة بالمدونة يعلم جيدا أنني لا أجيد إلقاء التهاني في المناسبات العامة، حتى أنني كتبت من قبل موضوع بهذا الاسم ونشرته كي أوضح معاناتي بعدم معرفة ماذا أقول في هذه المناسبات، الأمر صعب عندما تشعر أن عليك قول شئ وبخاصة أن المناسبة دينية لها قدر عظيم في نفوس جميع ...