صف شعورك عند رجوعك إلى نقطة البداية؟ إحساسك إيه أما تلف وتدور وتمر بمراحل كثيرة لدرجة أنك متبقاش شايف إيه اللي قدامك و أول ما توضح الصورة تلاقي نفسك رجعت إلي نقطة البداية، هو المفروض وقتها تكون مبسوط أنك بقيت على أول الطريق؟ ومتزعلش أنك بعد ما عملت كل ده رجعت كما كنت من أول وجديد؟
الموضوع مش سهل عشان تكون رأي فيه والسؤال الأهم هو أنت ها تعمل ايه؟ وهل يا تري قررت أنك تمشي في نفس الطريق وتواجه نفس المصير ونفس النهاية اللي وصلتك للبداية؟ ولا أنت عندك القدرة على تغيير بعض الأمور عشان تطلع بنتيجة جديدة مختلفة؟ زي ما قلت سؤال صعب.
تعرف في حاجات كتيرة ممكن تأثر بالسلب في الموضوع ده أهمها كلام الناس بيقولوا عنك إيه وصورتك قدامهم شكلها إزاي؟ خاصة الناس المهمين عندك لكن لأنهم مقربين منك يفهمونك و يساعدوك بما في وسعهم من غير ما تضطر تعمل أي شئ.
تعرف في حاجات كتيرة ممكن تأثر بالسلب في الموضوع ده أهمها كلام الناس بيقولوا عنك إيه وصورتك قدامهم شكلها إزاي؟ خاصة الناس المهمين عندك لكن لأنهم مقربين منك يفهمونك و يساعدوك بما في وسعهم من غير ما تضطر تعمل أي شئ.
الأسوأ من ده كله أما تبدأ تشك في نفسك وتحس أنك مهما تحركت توصل لنفس النقطة، ساعتها تحس أنك بتلف حوالين نفسك أو بتلف الحبل حوالين رقبتك، بتدور في دائرة مفرغة مش عارف آخرتها إيه، مش هيطلعك منها غير "ربنا" عز وجل لأنه العليم بحالك، هو من يستطيع إرشادك إلي الطريق الصحيح بل ويوجهك إلى الناس الذين سوف يساعدونك في تلك الرحلة المسماة بالحياة.
لذا قول معي بيقين (اللَّهُمَّ أَرِني الْحَقَّ حَقّاً وَارْزُقْنِي اتِّبَاعَهُ، وَأَرِني الْبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنِي اجْتِنَابَهُ).
لذا قول معي بيقين (اللَّهُمَّ أَرِني الْحَقَّ حَقّاً وَارْزُقْنِي اتِّبَاعَهُ، وَأَرِني الْبَاطِلَ بَاطِلاً وَارْزُقْنِي اجْتِنَابَهُ).
تعليقات
إرسال تعليق
يسعدني أن تضع تعليقك هنا حتي أسمع صوتك بحق