نقص الخبرة
| نقص الخبرة |
بسم الله الرحمن الرحيم
أتحدث اليوم عن أن تمتلك نقص الخبرة بالحياة، أن تنقصك معارف مهمة ومع مواكبة هذا العصر قد لا تفلح بفعل ذلك، ومع ما تعلمت وسعيت نحو الحكمة وتنبهك لها لكنك تحس أن الناس تسبقك بخطوة بل خطوات ولا تعرف كيف تنتفع من هذا الاختلاف بينك وبين العالم.
قد تظن أن الأمر هين ولكنك تعرف شعور أن تتعرض لمضايقات نتيجة ظن الآخر في أنك قد لا تفهم الأمر بل لا تستطيع أن تصده لأن الأمر أكبر من استيعابك وقد لا تنتبه إليه إلا بعد أن تكون الخدعة حصلت وانتهت.
لا أحد يحترم عدم خبرتك بالحياة، بل يرونها وسيلة للإساءة إليك دون تقدير، وأن تشعر كونهم يفهمون كيف تسير الأمور على حسابك، شعور غير هين على من عرفه وخبره، فمن غير المهم أن يعرف أحد لما كونك هكذا بل أن يعرف كيف يظهرك بلا خبرة أو شئ لا يتم الانتهاء منه بسهولة فضلاً عن كونه يدوم العمر.
أعتذر إذا كان كلامي بدا صعباً فقد عاهدت نفسي أن أجعل هذه المدونة تعلن عني وهأنذا أفي بما وعدت به وأتحدث عن أمور لم أتحدث عنها من قبل وأني لم أرد ذلك ولكني قررت أن أنطق وعندما وجدت في نفسي القوة لفعل ذلك لم أرجع فيه.
لذا أرجو منك عزيزي القارئ ألا تحكم علي من لا يمتلكون الخبرة كالآخرين، سيعنيك كثيراً إذا ما انتبهت هذا الأمر في تعاملك معهم.
أعتذر إذا كان كلامي بدا صعباً فقد عاهدت نفسي أن أجعل هذه المدونة تعلن عني وهأنذا أفي بما وعدت به وأتحدث عن أمور لم أتحدث عنها من قبل وأني لم أرد ذلك ولكني قررت أن أنطق وعندما وجدت في نفسي القوة لفعل ذلك لم أرجع فيه.
لذا أرجو منك عزيزي القارئ ألا تحكم علي من لا يمتلكون الخبرة كالآخرين، سيعنيك كثيراً إذا ما انتبهت هذا الأمر في تعاملك معهم.
شكراً للطفك.





تعليقات
إرسال تعليق
يسعدني أن تضع تعليقك هنا حتي أسمع صوتك