تهنئة بمناسبة حلول عام 2021 م

تهنئة بمناسبة حلول عام 2021 م

بسم الله الرحمن الرحيم
كل عام وأنتم بخير بمناسبة حلول العام الميلادي 2021، (يا رب) أجعله عام خير "يا الله"
فيه بهجة وعافية وسكينة وسلام وبخير.
تلك الأيام يحتفل الناس بمرور عام وحلول عام جديد، عام مضي لم يعرف المرء فيه كيف يقيمه من كثرة ما توالت الأحداث في العالم من حولنا، تجد الكثير من الأمور التي تود البوح بها ولكنك تري أنه هكذا يجب أن يكون الأمر تهنئة نعم تهنئة ليس لأن عام جديد آتٍ بل لأنه سيأتي بعد ظروف وأحداث صعبة ظننا لوقتاً أنها لن تنتهي، ولكن يكون أن نضع الآمال مع احتياجنا لها، كما لنا أن نقوم بالتفاؤل الذي يحتاج الإنسان له بقدر معلوم.
ما أعرفه أن أقول لك خلاصة خبرتي بهذا العام هذا لأني لم أستوعب ما جري فكيف أنصحك أو حتى أنقل لك خبرتي ثمة أمر أجهله، ولا أظن أنه سيعود لك الأمر بالنفع أن أعرفك بما مررت به، من مسرات ومضرات أنت في غنى عن ذلك، كما أنك لا تعرفني حق المعرفة حتى تأخذ بكلامي، فأنا أقول لك رأيي وأنت صاحب القرار في أن تقبل أم ترفض.
ما أعرفه أن أقول لك خلاصة خبرتي بهذا العام هذا لأني لم أستوعب ما جري فكيف أنصحك أو حتى أنقل لك خبرتي ثمة أمر أجهله، ولا أظن أنه سيعود لك الأمر بالنفع أن أعرفك بما مررت به، من مسرات ومضرات أنت في غنى عن ذلك، كما أنك لا تعرفني حق المعرفة حتى تأخذ بكلامي، فأنا أقول لك رأيي وأنت صاحب القرار في أن تقبل أم ترفض.
صحيح أن بعض المحطات المهمة التي يتشارك فيها البشر حالهم مع بعضهم البعض بغض النظر عن كونها تفرحنا أو تترحنا لكن لا شك في أنها أحداث أثرت على عالمنا وحياتنا.
ولكننا كل عام نردد هذا الكلام الذي أصبح قديم من كثرة ترديد هذا السؤال للآخرين ما هي أحلامك للعام الجديد؟ في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حتى أنه وصل إلي حد المشاهير في العالم أجمع بأن يخرجوا إلينا بآمالهم للعام الجديد، كونهم أشخاص مؤثرين علي غيرهم بما يمتلكون من مطالعين لأعمالهم مع عدم الخروج عن السياق، مع أنه لم تكن الأحداث هي نفسها وإن تشابهت، ولكن للحق كل عام يحدث نفس الأمر سيناريو محفوظ يتم تأديته بشكل مستمر حتى أصبح الأمر مادة للنكتة من قبل الآخرين ليس لأجل الإساءة بقدر ما هو ضيق مما نشهده على الساحة.
ولكننا كل عام نردد هذا الكلام الذي أصبح قديم من كثرة ترديد هذا السؤال للآخرين ما هي أحلامك للعام الجديد؟ في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي حتى أنه وصل إلي حد المشاهير في العالم أجمع بأن يخرجوا إلينا بآمالهم للعام الجديد، كونهم أشخاص مؤثرين علي غيرهم بما يمتلكون من مطالعين لأعمالهم مع عدم الخروج عن السياق، مع أنه لم تكن الأحداث هي نفسها وإن تشابهت، ولكن للحق كل عام يحدث نفس الأمر سيناريو محفوظ يتم تأديته بشكل مستمر حتى أصبح الأمر مادة للنكتة من قبل الآخرين ليس لأجل الإساءة بقدر ما هو ضيق مما نشهده على الساحة.
فلا أحد يصدق، بل التنبه هو المهم بهذه الفترة مع أنه من المعروف أن الجانب المهم من الحلم أنه حلم فأنت عندما تحلم تفرح وعندما تحقق حلمك تفرح ليس لتحقيقه بقدر ما يدل هذا على كونك قادر على الحلم إلي ما يشاء (الله) سبحانه وتعالي.
حتى لا أطيل الحديث بما غير مجدي، فحتي إن أعيد الأمر لدرجة عدم التصديق لكننا سندعو (الله) من قلوبنا أن يكون هذا العام والأعوام التي نحيا فيها عام خير يكون راض فيه عنا، ونجد السكينة والسلام والرخاء والخير الذي أردناه وحلمنا به ونسعى إلي تحقيقه بما في وسعنا.
ويرجع الأمر في كتابة هذا الموضوع، لك أنت الإنسان لكوننا مررنا بأحداث متشابهة تجمعنا على غايات مشتركة يجب أن نتعاون معا في تحقيقها، ونحن إلى ذلك نأمل بأمر (الله) عز وجل أن يبارك في أعمارنا وأن نتعلم ونعيش الحياة بعزم ما فينا.
سنأمل بالخير من (الله)
مع بداية عام جديد
(حتى نلقاه وهو عنا راضٍ)
(اللهم آمين يا رب العالمين).
شكراً جزيلاً
عنوان الموضوع السابق





تعليقات
إرسال تعليق
يسعدني أن تضع تعليقك هنا حتي أسمع صوتك